أقلام عربية

الطفل ريان

 

بقلم شاكر هاشم محجوب

‏ربما جاء ليذكرنا بحقيقة إنسانيتنا وبحديث سيدنا وحبيبنا وشفيعنا رسولنا محمد ﷺ: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) .
نعم ايقظنا ليذكرنا إننا امة واحدة ورحل.
لا حول ولا قوة الا بالله.. قدر الله وما شاء فعل.
الله يغفر له و يرحمه و يوسع مدخله ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون

crossorigin="anonymous">

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى