مقتطفات من حديث معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، ورئيس مجلس إدارة مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية المهندس عبد الله بن عامر السواحة،
الشرقيه – فتحيه عبدالله
أثناء مشاركته في قمة الاتزان الرقمي التي ينظمها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) اليوم الأربعاء 30 مارس 2022م:
– عندما نتحدث عن الرقمنة، هناك نصف مليار في العالم لم يتمكنوا من الوصول إلى التقنية خلال الجائحة.
– الحلول الرقمية شكلت فارقًا خلال أزمة كورونا.. “توكلنا” و”صحتي” مثال على ذلك.
– للتقنية جوانب إيجابية حيث استخدمناها خلال الجائحة بشكل إيجابي.
– هناك استخدام للعالم الافتراضي بطريقة غير أخلاقية.
– يوجد خوف من أن الذكاء الاصطناعي سيسيطر على وظائف البشر.
– تنمية الطاقة البشرية وقادة المستقبل لا تنحصر في الذكاء بل بالثقافة الرقمية والتأكد من أن الجيل القادم جيل رقمي وجيل اجتماعي أيضًا.
– المشكلة ليست في المملكة فقط بل على مستوى العالم، حاليًا هناك أطفال في المدارس لديهم إشكالات في حياتهم الاجتماعية. وعلينا استخدام الوسائط الرقمية لتطوير حياتهم ومهاراتهم الاجتماعية.
– الأدوات الرقمية يجب أن تكون أدوات تواصل بين الناس وعامل تغيير.
تساعد الأدوات الرقمية في تحسين جودة حياتنا.
– الحياة الرقمية مهمة ومفيدة للتواصل مع القادة العالميين وتنفيذ الأمور الاقتصادية والاجتماعية مع العالم.
– يوجد الآن، على سبيل المثال، الكثير من الأشخاص الذين تعبوا من الاجتماعات الافتراضية ويعملون على استعادة حياتهم الطبيعية وتحسين جودتها.
– خلال قمة العشرين التي عقدت في الرياض كان هناك اتفاق على أخلاقيات استخدام التقنية.
– نحن نشجع القطاعين العام والخاص للعمل معًا من أجل التأكد من أن السياسات والتشريعات تعمل بنحو يضمن الاتزان الرقمي صحيًا ونفسيًا وعقليًا ورقميًا.
– نصيحتي للقادة، دعونا نذكر أنفسنا بأن مهمتنا هي إخبار جيل المستقبل كيف يفكر.
– نحن نعيش في عالم إذا لم يتم من خلاله استخدام العالم الافتراضي بالطريقة الصحيح فسيواجه عواقب وخيمة.
– البيانات لا تكذب، فهناك استخدام للأدوات الرقمية في العالم بشكل كبير.
– نقوم بإدارة ثلاث هيئات والأدوات الرقمية من أول اهتماماتي.
– العمل الذي تقوم به أرامكو السعودية وإثراء عمل جبار في التحول الرقمي.
