الأخبار المحلية

الصحف السعودية

صدى العرب – الرياض

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:
ولي العهد يبعث رسالة إلى أمير قطر
المملكة تشارك في المنتدى الإقليمي العربي الخامس للحدّ من مخاطر الكوارث
وزير الخارجية يستقبل رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية الخليجية
فيصل بن فرحان يستقبل وزير خارجية تشاد
مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة يلتقي بنظيره البولندي
سفارة المملكة لدى الأردن تنظم ندوة عن قمة «مبادرة الشرق الأوسط الأخضر»
سفير فرنسا لدى المملكة: العلا ستصبح إحدى أهم الوجهات السياحية العالمية
“التعاون الإسلامي” تؤكد دعمها لطلب المملكة باستضافة إكسبو 2030
أمير الرياض بالنيابة يقدم العزاء والمواساة للدكتور الربيعة في وفاة والده
نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية تعافي وأعضاء المجلس
أمير حائل يوجه في إعداد خطط عمل محددة تعنى بالمشاريع الخدمية
فيصل بن مشعل: تسجيل بريدة ضمن شبكة “اليونسكو” يعكس دعم القيادة
فيصل بن مشعل يستعرض أعمال اللجنة التأسيسية لجمعية فلاليح القصيم
أمير القصيم يناقش خطة الإستزراع لحملة أرض القصيم خضراء
النائب العام: المملكة حريصة على مكافحة الجرائم العابرة للحدود
عبدالعزيز بن سعود يرعى توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة العليا للأمن الصناعي والهيئة الملكية للجبيل وينبع
وزير الثقافة يلتقي بوزيرة الثقافة الفرنسية
وزارة الرياضة تطلق مشروع التصنيف الإداري للأندية الرياضية
“الزكاة والضريبة” تطلق الرحلة التعليمية للاستيراد الجوي والبري والبحري
رئيس هيئة الأمر بالمعروف يزور الجنود المرابطين في الحدِّ الجنوبي بمنطقتي عسير ونجران
«التعليم» تطلق البرنامج التدريبي لتأهيل 1018 معلماً ومعلمةً وفق منهجية (STEM)
«التجارة» تشهِّر بصاحب محطة باعت وقودًا مغشوشًا
موسم الرياض 2021 يصنع 64 ساعة ترفيه في اليوم
سحب قرعة كأس خادم الحرمين لكرة القدم
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان (سلام اليمن) : استجابت المملكة لنداء الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي لدعم الحكومة الشرعية وحماية أمن وسيادة اليمن ووقف الاعتداءات والأعمال الإرهابية للانقلابيين الحوثيين وذلك من منطلق الأخوة الصادقة والعلاقات التاريخية التي تربط الشعبين الشقيقين لينبثق عن ذلك تكوين التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن ومباشرة قوات التحالف التصدي للأعمال العدائية للمليشيا الحوثية بما يكفل حماية الأعيان المدنية والمدنيين وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
وتابعت : لقد بذلت المملكة جهوداً كبيرة لإيجاد حل سلمي للأزمة على أساس المرجعيات الثلاث، المتمثلة في المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل والقرارات الأممية ذات الصلة، كما أعلنت لاحقاً عن مبادرة لوقف شامل لإطلاق النار تحت مراقبة الأمم المتحدة، وفتح مطار صنعاء الدولي لعدد من الرحلات المباشرة الإقليمية والدولية، وغير ذلك من تفاصيل تسهم في تحقيق الاستقرار لليمن ، وبدء المشاورات بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي برعاية الأمم المتحدة بناءً على المرجعيات الثلاث.
وختمت : وفيما أعلنت الحكومة الشرعية اليمنية دعم المبادرة إلا أن الحوثيين ظلوا يماطلون ويرفضون كل مساعي السلام مما يتوجب على المجتمع الدولي ممثلا في الأمم المتحدة اتخاذ السبل الكفيلة بوقف الجرائم الحوثية والانخراط في الحل السياسي.
وأوضحت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان (اختلالات التضخم وجدلية الفائدة) : في خطوات تبدو جدلية جدا لكنها مقنعة في الوقت الراهن، قرر مجلس الاحتياطي الفيدرالي -البنك المركزي الأمريكي- الحفاظ على سعر الفائدة القياسي دون تغيير في نطاق من صفر إلى 0.25 في المائة، والجدلية في هذا الشأن تكمن في أن هناك تيارا واسعا، خاصة بين الأكاديميين يؤكد أن الحاجة إلى رفع الفائدة أصبحت ملحة، لتفادي خطر وقوع تضخم طويل الأجل. ومنطق هذا الفريق جاء على أساس أن إغلاق صنابير التدفقات النقدية للأسواق أصبح لزاما من أجل كبح الطلب المتنامي للسيولة الذي يرفع من حدة الأسعار، في ظل تعطل نسبي في آليات العرض أدت لاختلالات من عدة جوانب لعل أكثرها وضوحا تلك المشكلات التي تواجه قطاع الشحن الدولي سواء لتراكم الطلبيات التي لم تجد طريقها للشحن حتى الآن، أو لتعطل المصانع في كثير من الدول التي سمحت لها قواعد التجارة العالمية، واتجاهات العولمة أن تصنع أجزاء مهمة من أجهزة ذات طلب عالمي.
وواصلت : الاسئلة التي تتم مناقشتها الآن على صعيد واسع لفهم القرار الأمريكي هو ما نوع التضخم الذي يظهر لنا في كل السلع بدءا من الطاقة حتى المعيشة، في العالم أجمع؟، وهل هو مؤقت بسبب الاختلالات أم عميق طويل لاختلالات أساسية في هيكل الطلب والإنتاج العالمي؟. كل ما فعلته جائحة كورونا هو كشف هذه الاختلالات، ولذلك قرر المركزي الأمريكي تخفيض مشتريات سندات الخزانة التي تبلغ 120 مليار دولار الآن بمقدارعشرة مليارات دولار ومشتريات الأوراق المالية المدعومة برهون عقارية بمقدار خمسة مليارات دولار في كل من تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي وكانون الأول (ديسمبر) المقبل، وهو يقصد من ذلك الحد من التدفقات النقدية للأسواق بطريقة منهجية، حيث يختبر ردة فعل الأسواق تجاه كل مرحلة حتى الوصول إلى الصفر بحلول من المشتريات خلال منتصف 2022، فهل يعني ذلك أن “الفيدرالي” لن يخفض الفائدة حتى ذلك الحين؟ هذا ما يجعل البعض قلقا بشأن مدى ثقة متخذي القرار بالمركزي الأمريكي بقراءة التضخم ومداه.
وأضافت : لفهم هذا الوضع نشرت “الاقتصادية” تقريرا ناقشت فيه عددا من الباحثين الاقتصاديين لاستجلاء الحالة الراهنة، وفهم الأسباب الكامنة خلف ارتفاع الأسعار الحالي، فهناك من يرى أن المشكلة لا تكمن في معدل التضخم لكن حول طبيعته في حقبة ما بعد الوباء مؤقتا أم دائما، وهذا رأي واحدة من المستشارين لرئيسة البنك المركزي الأوروبي التي أشارت إلى أن “الفيدرالي الأمريكي” يقاوم رفع أسعار الفائدة على أساس أن التضخم الراهن ناتج عن العقبات التي تواجه سلاسل التوريد، وأنه سينخفض لاحقا، لكن هذا لا يبدو واقعيا، على حد قولها، لأن “الفيدرالي” تناسى أعواما من سياسات التيسير الكمي التي سمحت بوجود سيولة مالية ضخمة في الأسواق الدولية، وترى أن المركزية التي يتمتع بها الاقتصاد الأمريكي دوليا، مكنته من نقل مشكلاته الداخلية إلى العالم الخارجي.
هذا الرأي له وجاهته على كل حال فالتضخم في معناه الواسع هو تناقص القوه الشرائية لوفرة النقد دون مراعاة القيود الاقتصادية لكميات النقد، والآن يتجرع العالم مرارة تلك القرارات من طباعة الورق النقدي لمعالجة اختلالات الاقتصاد الأمريكي، وفي هذا الرأي لا يبدو أن لكورونا علاقة بالتضخم غير أنه أسرع من كشف الستار عن مشكلة كانت ستأتي حتما.
وبينت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان (وِحدة مُعجِزة) : غبطة السعوديين وجذلهم المصحوب بالزهو والإعجاب بحلول الذكرى السابعة لتولّي خادم الحرمين الشريفين لمقاليد الحكم؛ ليست مُستغربة؛ بل إنها حالة طبيعية إزاء الشعور الذي يغمرهم كمواطنين؛ وهم يعيشون ثمرات أعظم قصّة مشروع وحدوي في العصر الحديث، فهي قصة نجاح مذهل وغير مسبوق. فالسعوديون في راهنهم شهود عصر على معجزة إنسانية مُلهِمة وعظيمة، قصّة ملحمة وكفاح ونجاح حققته مملكتنا الفتية. ولم تكتفِ بهذا الإنجاز ولا استنامت على حالة الرفاه والرخاء والسكينة التي عمّت أرجاء الوطن. فقد صاحب هذا التحوّل التنموي والحضاري المذهل رؤية عبقرية وطموحة؛ سعت – وتسعى – إلى المحافظة على المكتسبات أولاً؛ وترمق بحصافة واثقة للمستقبل وكيف تخلق منه فرصاً واعدة ومتحققة للوطن والمواطن.
وأردفت : من هنا فلا غرو أن نشاهد الوطن على امتداد ورحابة مساحات تحوّل إلى ورشة عمل هادرة لا تهدأ ولا تملّ ولا تكلّ؛ عادّة هذا المستقبل إحدى أدواته الطيّعة التي تستثمرها في إرساء حالة الاستقرار والرغد والرفاه وقبلها الأمن العميم الذي يحافظ على سلامة البشر قبل الأرض والممتلكات والمقدرات التي حباها لهذه الأرض الطاهرة.
وتابعت : إن تجربة بلادنا بالفعل معجزة خليقة بالدرس والتأمل والتحليل، فأن تستمر – بفضل الله وتوفيقه ثم بقيادته الراشدة- في هذا الثبات والصلابة ماخرة عُباب العواصف والتحديات التي تعصف بكيانات دول تُعَد عُظمى وأخرى كُبرى، وغيرها من كيانات تتفاوت في قوتها واستقرارها؛ أن تحقق هذا الثبات والاستقرار فهو مؤشر حقيقي وصادق على نجاعة القيادة وحصافة الرؤية ونبوغ العقل.
وختمت : هذا الرسوخ لبلادنا، والسير بخُطى وثّابة واثقة – على امتداد عقود – منذ التأسيس، لم يكن رهناً للمصادفة أو الحظ أو الاتّكاء على أمجاد ماضٍ غابر، بل حصيلة تراكم من الخبرات والحصافة السياسية، وقبلها الإيمان الراسخ بنُبل الأهداف والتوجّهات والقيم الروحية التي تنطلق منها وعلى رأسها الدين الإسلامي القويم الذي جعل من التسامح والخير والعدل والمساواة أهم مرتكزاته.
وأكدت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها بعنوان (عاش سلمان) : سطّرت المواطنة السعودية أبدع وأبلغ عنوان في العرفان لرمزها الأمثل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالفضل، وتدافعت الجموع للتعبير عن عظيم امتنانها وجزيل شكرها لمن أينعت أعوام حكمه عدلاً وأمناً وحزماً وعزماً ورخاءً وطمأنينة واستعادةً لدفة الريادة والقيادة بالمنجزات.
ومن يُشكك في آصرة الانتماء والولاء في إنسان بلادنا، فليشارك في مناسبة وطنية، ليرى أصدق مشاعر في ذكرى بيعة (أبو فهد) تتبناها عفوية التعبير الطفولي عن الحُبِّ النقي، من خلال شدو براعم مسارح المدارس أشعار وأهازيج المديح والثناء لله ثم للمليك والوطن.
وأضافت : تكامل طلاب وطالبات الابتدائيات، وشبان وفتيات الجامعات، لرسم أنصع بهجة قدمتها المناطق التعليمية لتكتمل صورة بانورامية تدحض قول كل حاسد وشانئ، وتلجم الماكرين والحاسدين، وتُخرس ألسن العملاء والدخلاء ممن استعبدتهم أجندات خفية لترتد سهامهم عليهم، ونحن نزداد ترابطاً وتواشجاً فطرياً غير متكلّف.
وما أنقى دعاء الآباء والأمهات للوطن وقيادته، وهم يستعيدون تاريخ ومنجزات الملك سلمان منذ عهد والده الملك الموحّد مروراً بعهود الملوك من إخوته، متحملاً الجسام من الأمور، ووفياً في كل ما اضطلع به من مهام، ليحمل شعبه في ذكرى بيعته الجميل، معترفاً بكل جميل أسداه للوطن ملك البلاد.
وتابعت : صدحت الحناجر، وهتفت القلوب، ورددت قمم الجبال، وجنبات الأودية، وباحات السهول، وشطآن وسواحل البحار بصوت واحد (عاش سلمان).
وتغنت السواعد الشابة بالعضيد، ولي العهد المجيد، الأمير محمد بن سلمان، باعتباره أيقونة الأمل، وملهم المستقبل المشرق، لتبلغ أسماع وأبصار الدنيا أن اللُّحمة الوطنية السعودية لا شبيه لها، وأن المواطنين والمواطنات، على قلب رجل واحد، مجددين عهد الوفاء ووفاء العهد لأبي فهد.
وأوضحت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان (سبعة أعوام.. إصلاح وتنمية.. ومكانة رائدة) : سبعة أعوام منذ بيعة خادم الحرمين الـشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» ، ملكا للمملكة العربية السعودية.. سبعة أعوام شهدت استدامة لمسيرة نهضة وتنمية وتقدم وريادة وازدهار تعيشها المملكة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون، سبعة أعوام تعززت فيها مكانة الدولة في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة، سبعة أعوام تباينت فيها التحديات والمشهد ثابت بثبات قوة وقدرة المملكة على مواجهتها واستشراف متغيراتها، سبعة أعوام والمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله» تواصل مسيرة القمة بهمة وحكمة قائد وإخلاص شعب محب مخلص، يلبي طموحات الحكومة ويبلغ عنان السماء.
ونوهت : الإصلاحات الـتي استهدفتها أوامر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» ، بمختلف جوانبها الاقتصادية والتعليمية والـصحية، هـي إصلاحات ترصد نتائجها في الحاضر وتنعكس أبعادها علـى آفاق المستقبل.. إصلاحات تلتقي مع طموحات الـقائد وترتقي بمكانة المملـكة الـعربية الـسعودية إقليميا ودولـيا.. كما أن الجولات الدولية والشراكات والمبادرات الاقتصادية التي تمت بين المملكة وحلفائها حول العالم كان لها انعكاس على قوة ومتانة الاقتصاد المحلـي وتغير بوصلة اهتمام الـعالـم نحوه واتساع مساحاته وآفاقه، جميع ذلـك عزز المكانة الاقتصادية الـرائدة لـلـدولـة ومكنها من تجاوز مختلف الـتحديات التي واجهت اقتصادات الـعالـم خلال الأعوام الماضية والـتي كان أبرزها جائحة كورونا المستجد، تلك الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، والتي تمكنت المملكة وكما هو نهجها الراسخ مع غيرها من التحديات، من تجاوزها بقوة وثبات بفضل تلك الإصلاحات والمبادرات الاقتصادية تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله» .
وأضافت : الجهود التي قامت بها المملكة العربية السعودية خلال الـسبع الـسنوات الماضية بقيادة خادم الحرمين الـشريفين «حفظه الله» ، في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار الخليجي والإقليمي من خلال مكافحة الإرهاب بكافة صوره والحرص على لحمة البيت العربي والخليجي.. جهود كانت نابعة من مكانة القيادة الرائدة للمملكة العربية السعودية في المنطقة بما تنطلق آفاقها لأمن واستقرار العالم.
خدمة الحرمين الشريفين ومن قصدهما حاجا أو معتمرا أو زائرا، أمر حظي خلال الـسبعة الأعوام الماضية بأولـوية قصوى في اهتمامات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» ، وذلـك استدامة لنهج راسخ في تاريخ الدولة وبصورة حققت سلامة وراحة ضيوف الرحمن حتى مع جائحة كورونا، والتي كانت قيادته الحكيمة «أيده الله» السبب في أن استمرت هـذه المناسك والشعائر بصورة ضمنت سلامة ضيوف الرحمن الذين غدوا، وكما هو معهود، آمنين مطمئنين في أطهر بقاع الأرض.
وختمت : قيادة المملكة العربية السعودية لقمة العشرين خلال أحد أصعب الأوقات التي مرت على العالم أجمع في التاريخ الحديث، تجسدت خلالـها مرة أخرى حكمة وحنكة خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله» ، والـتي من خلالها غدت المملكة من أكثر الـدول قدرة على التصدي لهذه الجائحة بثبات ملحوظ على اقتصادها وقوتها، وقادت العالم في هذه الأزمة من خلال مبادراتها التي انعكست على الاستقرارين الإقليمي والدولي.
// انتهى //

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى