أقلام عربية

ورحل ريان

 

وانتهت الايام المقدره ومات ريان ذهب الي الله .
في باطن الارض مات الف موته.
مات خوفا مات رعبا مات بكاء
لقد رحلت ايها الطفل الى الغفور الرحيم واصبحت من طيور الجنه
رحلت عن هذه الحياة الدنيا قبل تذوق مرارتها ف الله بك كان رحيما وهو ارحم الراحمين.
فمن ضيق الحفره الى جنة عرضها السموات والارض
هنيئا لوالديك لانك ستكون شفيعا لهم .
قدر الله وماشاء فعل.

الى اللقاء.ورافقتكم السلامة…

عايد العنزي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى